Arapça
قتل تعذيب إغتصاب جوع إعدام قتل الأولاد ظلم طحن هذه الكلمات المدهشة تأتي سهلة للسان و لكن اليوم ينفذ الظالمون لإخواننا المسلمين الذي نشارك نفس الدين بلا رحمة بل نحن نشاهد كل هذه الحادثات و نتسائل بعض الأسائل الظالم في عزَته ( يعني في راحته ) و المظلوم في ذَلته ( يعني يظلمون و ينتقلون من الدنبا ) و لكن الله العادل الرحمن لماذا يسمح لهذه الظلمات ؟ هل لن تتعارض العدالة الإلاهية عن عجز المظلومين لماذا الله لن يمنع هذا الوضع ؟ لماذا الظالمون يعيشون في راحتهم ؟ لماذا يضطروا المظلومين ؟ لماذا يسمح الله لهم ؟ لماذا الأطفال يظلمون ؟ لماذا يقتلون الأطفال ؟ لماذا لا يجازيهم الله ؟ ما هذه العدالة ؟ هيا لنسمع الجواب من صاحب هذه الكائنة إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ ( سورة التوبة , ١١١) نعم , لهم في هذه المصيبة نعمة و رحمة من الله يعني أن الله تعالى يوعد المظلمين الجنة الخلد مقابل المصيبات الجزئية هل نستطيع أن نقول على هذا الوضع ظلم ؟ كما أن , يتم معاقبة جنحة الصغيرة في الناحية , و جنحات الكبرى يتم عقاباتهم في المحاكم الكبرى يعني المناقشات الصغيرة التي تكون بين الناس إذا تنكثف و تكون معركة صغيرة يتدخلوا الناس الموجودين هناك و تنحل المشكلة قبل أن تكبر. و يتم بينهم مصالحة و لكن , إذا تكون أكبر من الخناق و تأتي الى القتل هذه المشكلة لن يتدخل عليها الناس لأنها عملية كبرى و يِؤخذ القاتل الى المحكمة الجنائية الكبرى يعني إذا كبر العقاب , يكبر المحكمة . و هكذا الأهل إيمان و الصديقين حكما لإخطائهم الصغرة يعطيهم الله مصيبات في الدنيا سرعتا لكي يتنظفوا من أخطائهم و أهل الضلالة أخطائهم كبيرة جدا لهذا السبب لن ينحصر أعمالهم لهذه الحياة الدنيوية القصيرة لينقضي العدالة الله تعالى يؤخرهم الى المحكمة الكبرى الموجودة في العالم البقاء و لهذا السبب لن يعاقبهم في الدنيا تحكم المحكمة على القاتل لمدَة حياتة لمعانات الطرف المضطهد لكي لن يتألموا أكثر و لكن… ألأبرياء الملايين الذين قتلوا , ما الذي يكون لعائلتهم عزاء ؟ و يندَم الظالمين في هذه الدنيا ليس موجود جزاء هكذا ! المعنى , يؤجل الى المحكة الكبرى , هناك سينظر . حسنا , و لكن ماذا سنفعل بل سنشاهد الظلم و نحن منتظرين ؟ بالطبع لا . أفغانستان , سوريا , ألبانية , مصر , تركستان الشرقية , السعودية , و الأسماء الأبلاد المسلمة الأخرى و اخواننا المسلمين التي لن نذكرها. هيا لنكون مع إخواننا الذين يطلبون منا العون و الذين يكونو تحت الظلم ! القوة في التعاون ! نعم , الألف إذ لم يتحدوا يكون قيمتهم ثلاث (ااا) , و إذ يتحدوا بسرَ العددية يكون عددهم مئة و إحدة عشر(ااا) و في نتيجة هذه الظلم لن نستطيع المدَ أيدينا ولكن من قلبنا نتوكل على الله الذي يكون كل التصرفات بيده ونشكي له هذا الظلم ونقول : يا الصانع ذو الجلال الذي يكون كل القدرة في يده و الذي يدَبر كل الكائنة من الذرَة الى الشمس في تصرَفته . قهَر أعدائنا الذين يظلموا أخواننا المسلمين بإسمك ” القهار ” كما أن الجنة ليست رخيصة , و أيضا الجهنم لديها لزوم ! يا أخي الذي يحتوي في صفرته خمس أنواع من الطعام كل ليلة , لا ترى كثيرا صحنك الواحدة لإخواننا الذين يكونو تحت الظلم شاركهم أيضا في الجمعات الخيرية. ندعم لإخواننا المظلومين دعم معنوي إقرأ سورة الفتح من القرآن الحكيم و قرَأ لحوليك و قل : تعيش جهنم للظالمين !